وقائع محاكمة معتقلي صحار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
انقل اليكم ما حدث في محاكمة المعتصمين في دوار صحار والتي تضمنت 27 متهم وعقدت اليوم الاربعاء الموافق 1/6/2011 في الساعة الثانية من ظهرا وانقل لكم بالتحديد ما جرى من استجواب للمتهمين من الاول الى الثاني عشر واعتذر منك ان نسيت ان اذكر شئ حدث وعسى ربي يلهمني كل ما هو فيه خير وصلاح للجميع
بداءت الجلسه في الساعة الثانية ظهرا تقريبا وذلك بعد طول انتظار من الشباب حيث تواجدو من الساعة التاسعة صباحا وظلوا في انتظار بدء الجلسة الى الساعة الثانية ظهرا وبداءت الجلسة برئاسة القاضي موسى العزري وممثلي الادعاء العام وبداء القاضي بالمتهم الاول خالد الحنظولي وحضر معاه للدفاع عنه المحامي احمد العجمي فبداء المحامي احمد العجمي بالدفاع عن موكله خالد الحنظولي وكان دفاععه ينصب في بطلان الدعوى حيث افاد بأن الاعتصام حق مشروع يكفله القانون وان القانون الاساسي للدولة يكفل حق التعبير عن الراي ودافع العجمي ايضا بان موكله حضر الى الدوار بعد اغلاقه وان موكله ليس له اي دور في الاغلاق وطلب احضار الشهود لاثبات ذلك والشهود الذين طلبهم كانوا معالي الفريق اول سلطان النعماني وسعادة الشيخ العيسائي رئيس مجلس الشورى والسيد علي بن حمود وزير الديوان السابق وسال القاضي ما هو الغرض من استدعاء هؤلاء الشهود وقال لسؤالهم عن الدوار اذا ما كان مغلق من اول يوم للاحتجاجات والاعتصام ام بعد ذلك وذلك للوصول الى الحقيقة بان الدوار اغلق قبل وصول موكله ام بعد وصوله فرفض القاضي طلب المحامي وقال الطلب لا يخدم القضية التي امامه............
بعد الانتهاء من المتهم الاول تم استجواب المتهم الثاني علي البادي وحضر للدفاع عنه احد الاستاذه المحامين لا اذكر اسمه ودافع ايضا ببطلان الدعوى وذلك بسبب الاخطاء التي ارتكبت في الاجراءات التي اتخذت في الاعتقال والتحقيق والتهم المسنده اليهم انها تهم لا تستند الى نصوص قانونية تجرمها وحضر شاهدين نفي وشهدو بان علي البادي لم يطلب من الموجودين في الدوار اغلاقه وشهدو بانه كان يطالب بفتحه..................
وانتقل القاضي في الاستجواب الى المتهم الرابع "هلال العلوي" بعد الانتهاء من المتهم الثاني وبداء المتهم في التحدث عن دخول القوة الخاصه الى منزلة في الساعة الثالثة فجرا وكسر ابواب الغرف والدخول على اخوه وهو نائم والدخول على والده وهو نائم واستشهد على ذلك بشهادة والده واخوه الذين تم الدخول عليهم في غرفهم من قبل القوة الخاصة حيث شهد اخوه بان رجال الشرطة دخلو عليه الغرفه وهو نائم بعد كسرهم الباب وافزعوه من نومه وقال انهم احترسو عليه بالاسلحه ولم يدعوه يغادر الغرفه حيث خرج الشرطة كلهم من الغرفة وبقي واحد منهم معه الى ان اعتقلوا اخوه هلال العلوي وساله القاضي هل قيدوك فاجاب لا بل اجلسوني على الارض واحترس احدهم علي بالسلاح ومن ثم استدعى القاضي الشاهد الثاني وهو والد هلال العلوي وادلا بشهادته وقال بان افراد القوة الخاصة كسرو الباب ودخلوا عليه الغرفة بدون استاذان واحترسو عليه بالسلاح وسالوه اين غرفة هلال فارشدهم إليها وذهبوا لهلال وظل احدهم محترسا عليه وباقي افراد القوة الخاصة توجهو لغرفة هلال وكسرو عليه الباب ودخلوا وسمع صراخ هلال وزوجتة في الغرفة وبعد لحظات اخرجوا هلال مقيد يسحبه اثان ويدفعه الثالث من الخلف............
وما ان انتهى القاضي من هلال العلوي الا ان انتقل للمتهم الخامس وهو الكتور طالب المعمري وحضر معه محامية للدفاع عنه وبداء الدكتور بالحديث عن حرية الراي والقوانين التي تكفل حرية الراي والقانون الاساسي للدولة يكفل حرية التعبير عن الراي وان محاكمته التي هو فيها تناقض القوانين التي تكفل لكل مواطن حرية ابداء الراي وبنسبة لمحامية فقد اكتفى باقوال الدكتور وقال انه سيقدم مذكرات الدفاع في الجلسة القادمة وشهد شخصين بانهم لم يسمعوا الدكتور يامر باغلاق الدوار ولم يكن من ضمن المتواجدين في الدوار الا في صلاتي جمعة خطب الجمعة........
اتى دور المتهم السادس في الستجواب وهو الدكتور عبد الغفار الشيزاوي تكلم عن طريقة اعتفاله وإهانته من قبل من اعتفله حيث قاموا بالاعتداء عليه بالضرب واخذه عاري من الملابس مكشوف العوره وهذا ما اقشعر منه بدني حيث ان الدكتور عبدالغفار يبلغ من العمر ما يتجاوز الخمسين سنة ومن قامو باعتقاله اتوقع لا يتجاوزو الثلاثين سنه يعني لو عبدالغفار متزوج وعمره عشرين سنة لكان لديه ابناء بعمرهم او اكبر منهم فهل هكذا يعامل الابناء اباءهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وتكلم الدكتور انه لم يحضر الى الدوار الا مرتين او ثلاث مراث وكلها كانت بتنسيق من قبل الامن ولتهديت الوضع وليس لغلق الطرق والتخريب.........
وبعد الانتهاء من المتهم السادس اتى دور المتهم السابع وكان الصحفي احمد الشيزاوي وكان حديث مختصر عن الدفاع عن نفسه بالبراءه من ما نسب اليه من تهم وحضر معه محاميه للدفاع عنه واكتفى المحامي بطلب تقديم مذكرات الدفاع في الجلسة القادمة............
وما ان انتهى المتهم السابع انتقل القاضي للمتهم الثامن برمان السعدي وبداء محامية عبدالخالق المعمري بدفاع عنه حيث تكلم في موضوع مهم جدا وهو ان برمان بعد ان خطب الجمعة خرج من الدوار وقال ان لن يعود مره اخرى للدوار وبعد ان انصرف اتى له اشخاص يعملون في الحكومة وحسب قول المحامي عبدالخالق بان احدهم يطلق عليه لقب سعادة وهذا القب لا يطلق الا على كبار المسؤلين في عمان وطلبوا منه البقاء في الدوار لتهدائة نفوس المعتصمين ووعضهم وقام الشخص الذي يطلق عليه لقب سعادة بالاتصال بمسؤل برمان في العمل وطلب منه السماح لبرمان البقاء في الدوار وهذا يدل على ان وجود برمان كان بطلب من جهه حكومية فلماذا يحاكم الان واذا كانت محاكمته صحيحه فلماذا لا يؤتى بم حرضه ليحاكم على التحريض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد برمان اتى دور ابانا يوسف شاهين البالغ من العمر ما يتجاوز الخمسة والخمسين سنة وحضر معه محاميه للدفاع عنه واكد المحامي انه لا توجد لديه اضافات وانه يضم صوته لصوت باقي المحامين الذين سبقوه في الطلبات وانه سيقدم مذكرة الدفاع في الجلسة القادمة............
مجرد الانتهاء من ابانا تم الانتقال الى المتهم العاشر نوح السعدي وحضر معه المحامي عبدالخالق المعمري وتحدث المحامي ان والد نوح قدم بلاغ ضد رجال الضبط الذين داهموا منزله وقامو بالاعتداء عليه ولم يحرك في الشكوى اي شئ وكان تساؤل المحامي!اذا كان نوح متهم ما دخل والده بان يهان ويضرب ولماذا لا ينظر لشكواه بعين الاعتبار؟؟؟؟وانتهى المحامي بانه سيقدم مذكرات الدفاع في الجلسة القادمة واحضر نوح السعدي شهود نفي وكانت شهادتهم بانهم شاهدوا نوح كان يحاول فتح الدوار في رابع ايام الاعتصام ولم يستطيع حيث عارضوه اشخاص اخرين وكادو ان يعتدوا عليه بالضرب........
وبعد المتهم العاشر تم استجواب المتهم الحادي عشر وهو علي هلال وحضر معه شهود نفي ويفيدو بانه تحدث عن فتح الدوار وطالب بذاك ولم يستطيع وحضر معه المحامي هلال الربيعي للدفاع عنه وطلب تقديم مذكرة الفاع في الجلسة القادمة...............
واخر من استمعت لهم المتهم الثاني عشر يعقوب الخروصي وحضر معه المحامي سامي السعدي للدفاع عنه المحامي المتزن قليل الكلام ولكن كلامة يحمل ما بين طياته مجلادات المعاني الموزونه الرائعه التي تشد انتباه كل من يستمع اليها
اهم طلبات المحامين التي اذكرها
1/ضم التعهدات التي وقع عليها المتهمين قبل خروجهم من الحبس
2/كشف اسماء الذين شملهم العفو لتاكد م انن اسماء المتهمين موجوده فيها
3/بطلان الدعوى لعدم صحة الاجراءات فيها
4/استدعاء المحققين وكاتب محاضر التحقيق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
انقل اليكم ما حدث في محاكمة المعتصمين في دوار صحار والتي تضمنت 27 متهم وعقدت اليوم الاربعاء الموافق 1/6/2011 في الساعة الثانية من ظهرا وانقل لكم بالتحديد ما جرى من استجواب للمتهمين من الاول الى الثاني عشر واعتذر منك ان نسيت ان اذكر شئ حدث وعسى ربي يلهمني كل ما هو فيه خير وصلاح للجميع
بداءت الجلسه في الساعة الثانية ظهرا تقريبا وذلك بعد طول انتظار من الشباب حيث تواجدو من الساعة التاسعة صباحا وظلوا في انتظار بدء الجلسة الى الساعة الثانية ظهرا وبداءت الجلسة برئاسة القاضي موسى العزري وممثلي الادعاء العام وبداء القاضي بالمتهم الاول خالد الحنظولي وحضر معاه للدفاع عنه المحامي احمد العجمي فبداء المحامي احمد العجمي بالدفاع عن موكله خالد الحنظولي وكان دفاععه ينصب في بطلان الدعوى حيث افاد بأن الاعتصام حق مشروع يكفله القانون وان القانون الاساسي للدولة يكفل حق التعبير عن الراي ودافع العجمي ايضا بان موكله حضر الى الدوار بعد اغلاقه وان موكله ليس له اي دور في الاغلاق وطلب احضار الشهود لاثبات ذلك والشهود الذين طلبهم كانوا معالي الفريق اول سلطان النعماني وسعادة الشيخ العيسائي رئيس مجلس الشورى والسيد علي بن حمود وزير الديوان السابق وسال القاضي ما هو الغرض من استدعاء هؤلاء الشهود وقال لسؤالهم عن الدوار اذا ما كان مغلق من اول يوم للاحتجاجات والاعتصام ام بعد ذلك وذلك للوصول الى الحقيقة بان الدوار اغلق قبل وصول موكله ام بعد وصوله فرفض القاضي طلب المحامي وقال الطلب لا يخدم القضية التي امامه............
بعد الانتهاء من المتهم الاول تم استجواب المتهم الثاني علي البادي وحضر للدفاع عنه احد الاستاذه المحامين لا اذكر اسمه ودافع ايضا ببطلان الدعوى وذلك بسبب الاخطاء التي ارتكبت في الاجراءات التي اتخذت في الاعتقال والتحقيق والتهم المسنده اليهم انها تهم لا تستند الى نصوص قانونية تجرمها وحضر شاهدين نفي وشهدو بان علي البادي لم يطلب من الموجودين في الدوار اغلاقه وشهدو بانه كان يطالب بفتحه..................
وانتقل القاضي في الاستجواب الى المتهم الرابع "هلال العلوي" بعد الانتهاء من المتهم الثاني وبداء المتهم في التحدث عن دخول القوة الخاصه الى منزلة في الساعة الثالثة فجرا وكسر ابواب الغرف والدخول على اخوه وهو نائم والدخول على والده وهو نائم واستشهد على ذلك بشهادة والده واخوه الذين تم الدخول عليهم في غرفهم من قبل القوة الخاصة حيث شهد اخوه بان رجال الشرطة دخلو عليه الغرفه وهو نائم بعد كسرهم الباب وافزعوه من نومه وقال انهم احترسو عليه بالاسلحه ولم يدعوه يغادر الغرفه حيث خرج الشرطة كلهم من الغرفة وبقي واحد منهم معه الى ان اعتقلوا اخوه هلال العلوي وساله القاضي هل قيدوك فاجاب لا بل اجلسوني على الارض واحترس احدهم علي بالسلاح ومن ثم استدعى القاضي الشاهد الثاني وهو والد هلال العلوي وادلا بشهادته وقال بان افراد القوة الخاصة كسرو الباب ودخلوا عليه الغرفة بدون استاذان واحترسو عليه بالسلاح وسالوه اين غرفة هلال فارشدهم إليها وذهبوا لهلال وظل احدهم محترسا عليه وباقي افراد القوة الخاصة توجهو لغرفة هلال وكسرو عليه الباب ودخلوا وسمع صراخ هلال وزوجتة في الغرفة وبعد لحظات اخرجوا هلال مقيد يسحبه اثان ويدفعه الثالث من الخلف............
وما ان انتهى القاضي من هلال العلوي الا ان انتقل للمتهم الخامس وهو الكتور طالب المعمري وحضر معه محامية للدفاع عنه وبداء الدكتور بالحديث عن حرية الراي والقوانين التي تكفل حرية الراي والقانون الاساسي للدولة يكفل حرية التعبير عن الراي وان محاكمته التي هو فيها تناقض القوانين التي تكفل لكل مواطن حرية ابداء الراي وبنسبة لمحامية فقد اكتفى باقوال الدكتور وقال انه سيقدم مذكرات الدفاع في الجلسة القادمة وشهد شخصين بانهم لم يسمعوا الدكتور يامر باغلاق الدوار ولم يكن من ضمن المتواجدين في الدوار الا في صلاتي جمعة خطب الجمعة........
اتى دور المتهم السادس في الستجواب وهو الدكتور عبد الغفار الشيزاوي تكلم عن طريقة اعتفاله وإهانته من قبل من اعتفله حيث قاموا بالاعتداء عليه بالضرب واخذه عاري من الملابس مكشوف العوره وهذا ما اقشعر منه بدني حيث ان الدكتور عبدالغفار يبلغ من العمر ما يتجاوز الخمسين سنة ومن قامو باعتقاله اتوقع لا يتجاوزو الثلاثين سنه يعني لو عبدالغفار متزوج وعمره عشرين سنة لكان لديه ابناء بعمرهم او اكبر منهم فهل هكذا يعامل الابناء اباءهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وتكلم الدكتور انه لم يحضر الى الدوار الا مرتين او ثلاث مراث وكلها كانت بتنسيق من قبل الامن ولتهديت الوضع وليس لغلق الطرق والتخريب.........
وبعد الانتهاء من المتهم السادس اتى دور المتهم السابع وكان الصحفي احمد الشيزاوي وكان حديث مختصر عن الدفاع عن نفسه بالبراءه من ما نسب اليه من تهم وحضر معه محاميه للدفاع عنه واكتفى المحامي بطلب تقديم مذكرات الدفاع في الجلسة القادمة............
وما ان انتهى المتهم السابع انتقل القاضي للمتهم الثامن برمان السعدي وبداء محامية عبدالخالق المعمري بدفاع عنه حيث تكلم في موضوع مهم جدا وهو ان برمان بعد ان خطب الجمعة خرج من الدوار وقال ان لن يعود مره اخرى للدوار وبعد ان انصرف اتى له اشخاص يعملون في الحكومة وحسب قول المحامي عبدالخالق بان احدهم يطلق عليه لقب سعادة وهذا القب لا يطلق الا على كبار المسؤلين في عمان وطلبوا منه البقاء في الدوار لتهدائة نفوس المعتصمين ووعضهم وقام الشخص الذي يطلق عليه لقب سعادة بالاتصال بمسؤل برمان في العمل وطلب منه السماح لبرمان البقاء في الدوار وهذا يدل على ان وجود برمان كان بطلب من جهه حكومية فلماذا يحاكم الان واذا كانت محاكمته صحيحه فلماذا لا يؤتى بم حرضه ليحاكم على التحريض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد برمان اتى دور ابانا يوسف شاهين البالغ من العمر ما يتجاوز الخمسة والخمسين سنة وحضر معه محاميه للدفاع عنه واكد المحامي انه لا توجد لديه اضافات وانه يضم صوته لصوت باقي المحامين الذين سبقوه في الطلبات وانه سيقدم مذكرة الدفاع في الجلسة القادمة............
مجرد الانتهاء من ابانا تم الانتقال الى المتهم العاشر نوح السعدي وحضر معه المحامي عبدالخالق المعمري وتحدث المحامي ان والد نوح قدم بلاغ ضد رجال الضبط الذين داهموا منزله وقامو بالاعتداء عليه ولم يحرك في الشكوى اي شئ وكان تساؤل المحامي!اذا كان نوح متهم ما دخل والده بان يهان ويضرب ولماذا لا ينظر لشكواه بعين الاعتبار؟؟؟؟وانتهى المحامي بانه سيقدم مذكرات الدفاع في الجلسة القادمة واحضر نوح السعدي شهود نفي وكانت شهادتهم بانهم شاهدوا نوح كان يحاول فتح الدوار في رابع ايام الاعتصام ولم يستطيع حيث عارضوه اشخاص اخرين وكادو ان يعتدوا عليه بالضرب........
وبعد المتهم العاشر تم استجواب المتهم الحادي عشر وهو علي هلال وحضر معه شهود نفي ويفيدو بانه تحدث عن فتح الدوار وطالب بذاك ولم يستطيع وحضر معه المحامي هلال الربيعي للدفاع عنه وطلب تقديم مذكرة الفاع في الجلسة القادمة...............
واخر من استمعت لهم المتهم الثاني عشر يعقوب الخروصي وحضر معه المحامي سامي السعدي للدفاع عنه المحامي المتزن قليل الكلام ولكن كلامة يحمل ما بين طياته مجلادات المعاني الموزونه الرائعه التي تشد انتباه كل من يستمع اليها
اهم طلبات المحامين التي اذكرها
1/ضم التعهدات التي وقع عليها المتهمين قبل خروجهم من الحبس
2/كشف اسماء الذين شملهم العفو لتاكد م انن اسماء المتهمين موجوده فيها
3/بطلان الدعوى لعدم صحة الاجراءات فيها
4/استدعاء المحققين وكاتب محاضر التحقيق
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق