أخر المستجدات!!!! الجيش السلطاني العماني معتصم حتى تحقيق المطالب في محافظة ظفار رفقا بالمعتصمين الذين صار لهم 3 شهور تقريبا و كانوا سلميين لا بل كان الجيش أشد إصرارا على تحقيق المطالب الشرعية يحمل البنادق والأسلحة والعير النارية بل المدرعات الحربية المدججة بجميع أنواع الأسلحة الواصل عددهم سبعة ألاف جندي تقريباً ناهيكم عن الدبابات والواصل عددها الى أكثر من 30 دبابة والباصات التابعة للقوات المسلحة التي تحمل المواطنون إلى نزهة ترفيهية لكي ينسوا الإعتصام....
إخواني الكرام إن ما يحدث اليوم وما مضى من الأيام السابقة ليس إلا طريقة قمعية تتخذها الحكومة العمانية الرشيدة نهجاً في مصادرة الفكر وخنق الحريات البشرية في الدولة الإسلامية وليس باستطاعتنا إلى الدعاء "اللهم رد كيد من ظلمنا على من ظلمنا, وأخرجنا منهم سالمين منعمين مكرمين وغانمين اللهم آمين."
إن ما حدث فتح أبواباً عديدة للفتن الداخلية والخارجية والتحقن الشعبي المستمر الذي بلغ به الكيل إلى ما لا تحمد عقباه ,وأمور أخرى ليس بوسعنا التوغل فيها ولكن لابد منا نحن المواطنون الأوفياء أن نغلق كل الأبواب. إن ما حدث امر لا يقبلة لا دين ولا شرع, مواطنون أحرار سلميون يطالبون بحقوق شعب بأكملة بالأمس يقولون لا للفساد.. صاروا اليوم في عرضة الاعتقال في سجون المجرمين.
وأنني أوجه سؤال, هذا السؤال يحيرني ويؤرقني لكل من قدم الولاء والعرفان ماذا اقترفتم لتجددوا الولاء والعرفان؟!!!!!!
فكلنا ولاء وعرفان لمولانا جلالة السلطان فلماذا كل هذا النفاق؟!! هل تظنون أن جلالة السلطان يقبل هذا النفاق!!!! إننا شعباً وامة كلنا ثقة بحكمة مولانا جلالة السلطان وموازنته للأمور... فكنا نتمنى لكل من تسارع وتهافت لتجديد الولاء والعرفان أن يتريث حتى لا يفصل نفسه عن الشعب..
كلنا عمان وكلنا ولاء وعرفان فإن حب عمان وسيد عمان قابوس المعظم يبقى في قلوبنا ما حيينا....
ولكن ما جرى لن يكل من عزيمتنا القوية ولا إصرارنا الأبي, بل هو عامل حفاز ليس إلا..
الله وأكبر والعزة للإسلام جمعا وكنا نقول ولا زلنا الشعب يريد إصلاح النظام وليس إسقاط النظام كما يتهمنا البعض من الوشاة.....
من مبلغ الاقوام أن رجالنا هتفت بصوت يسقط الفسادي....
من مبلغ الاقوام أن رجالنا أمست و أضحت تدك معاقل الفسادي
.................................................. .........
إذا ظلم الوزير وكاتباه ...................وقاضي الأرض أجحف في القضائي
فويلٌ ثم ويلٌ ثم ويلٌ...................... لقاضي الأرض من قاضي السماء
إخواني الكرام إن ما يحدث اليوم وما مضى من الأيام السابقة ليس إلا طريقة قمعية تتخذها الحكومة العمانية الرشيدة نهجاً في مصادرة الفكر وخنق الحريات البشرية في الدولة الإسلامية وليس باستطاعتنا إلى الدعاء "اللهم رد كيد من ظلمنا على من ظلمنا, وأخرجنا منهم سالمين منعمين مكرمين وغانمين اللهم آمين."
إن ما حدث فتح أبواباً عديدة للفتن الداخلية والخارجية والتحقن الشعبي المستمر الذي بلغ به الكيل إلى ما لا تحمد عقباه ,وأمور أخرى ليس بوسعنا التوغل فيها ولكن لابد منا نحن المواطنون الأوفياء أن نغلق كل الأبواب. إن ما حدث امر لا يقبلة لا دين ولا شرع, مواطنون أحرار سلميون يطالبون بحقوق شعب بأكملة بالأمس يقولون لا للفساد.. صاروا اليوم في عرضة الاعتقال في سجون المجرمين.
وأنني أوجه سؤال, هذا السؤال يحيرني ويؤرقني لكل من قدم الولاء والعرفان ماذا اقترفتم لتجددوا الولاء والعرفان؟!!!!!!
فكلنا ولاء وعرفان لمولانا جلالة السلطان فلماذا كل هذا النفاق؟!! هل تظنون أن جلالة السلطان يقبل هذا النفاق!!!! إننا شعباً وامة كلنا ثقة بحكمة مولانا جلالة السلطان وموازنته للأمور... فكنا نتمنى لكل من تسارع وتهافت لتجديد الولاء والعرفان أن يتريث حتى لا يفصل نفسه عن الشعب..
كلنا عمان وكلنا ولاء وعرفان فإن حب عمان وسيد عمان قابوس المعظم يبقى في قلوبنا ما حيينا....
ولكن ما جرى لن يكل من عزيمتنا القوية ولا إصرارنا الأبي, بل هو عامل حفاز ليس إلا..
الله وأكبر والعزة للإسلام جمعا وكنا نقول ولا زلنا الشعب يريد إصلاح النظام وليس إسقاط النظام كما يتهمنا البعض من الوشاة.....
من مبلغ الاقوام أن رجالنا هتفت بصوت يسقط الفسادي....
من مبلغ الاقوام أن رجالنا أمست و أضحت تدك معاقل الفسادي
..................................................
إذا ظلم الوزير وكاتباه ...................وقاضي الأرض أجحف في القضائي
فويلٌ ثم ويلٌ ثم ويلٌ...................... لقاضي الأرض من قاضي السماء
منقول عن العضو محمد القرشي موقع نداء الخير في ظفار على الفيس بوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق